طرق لتخفيف المعاناة في الغربة

طرق لتخفيف المعاناة في الغربة حيث يلجأ الكثير من الأشخاص للغربة بعيدًا عن الأهل والأصدقاء ووطنه  فمنهم من يريد مستوى معيشي أفضل ومنهم من يريد طلب العلم  و الابتعاد عن ذكرياته تكون مليئة بمشاعر الحزن والفراق، تعرفوا على المزيد من عالم المعرفة.

جدول المحتويات

إيجابيات الغربة

طرق لتخفيف المعاناة في الغربة
طرق لتخفيف المعاناة في الغربة
  •  يساعد على انتعاش التفكير
    • عن  طريق اكتشاف الطرق وترقيم الشوارع وأنماط التنقل هذه التغيرات تبقينا في حالة تأهب عقلي دائم.
    • التعود على عادات وتقاليد البلد الجديد
    • تحسين الإدراك وإعادة تنشيط دوائر المكافآت في العقل.
  •  الغربة تزيد الإبداع
    • أي أن تقوم بتحفيز العقل و التوصل إلى المزيد من الأفكار والخطط المبتكرة
  •  اكتساب سمة التسامح
    • ان المشاركة مع أشخاص لا تعرفهم ستجعلك اكثر تسامحًا و مرونة تجاه الثقافات الأخرى و نمو العلاقات الشخصية والفكرية
    • الغربة تساعد على التفكير في قيمك و سلوكياتك ومطابقتها مع قيم وسلوكيات الآخرين.
  • تطوير و تعزيز الثنائية الثقافية
    • أي الجمع بين ثقافة المغترب والثقافة الأجنبية التي تعمل على تطوير أسلوب جديد وإيجاد أرضية مشتركة بينهما.
  • تساعد الغربة على استقلال الشخصية
    • عليك الاعتماد على نفسك في العمل وتنفيذ الأعمال المنزلية وإذا كنت طالبا عليك الدراسة  فنمط الحياة الجديد هذا يمنح النشاط والثقة
  • معرفة اهتماماتك الشخصية والمهنية
    • يمنحك العيش في الخارج الفرصة لمعرفة اهتماماتك و أهدافك المهنية.

تعرف على…الفرق بين الخرف والزهايمر

سلبيات الغربة

عدم التكيف مع الوطن القديم: إذ لا يستطيع بعض المغتربين التكيف لفترة طويلة مع حياته الجديدة في وطنه القديم، ويعاني من صدمة ثقافية عكسية.

طرق لتخفيف المعاناة في الغربة

صدمة ثقافية عكسية: فإن العديد من المغتربين يعودون إلى وطنهم ليكونوا أقرب إلى أسرهم خوفا على أفراد عائلته من التغيير في البلاد الأجنبية.

أبناء الثقافة الثالثة: هم أطفال المغتربين حيث انهم ليس لديهم انطباع عن بلدهم إلا من أصدقاؤهم  الذين هم من دول أخرى.

اذا كنت مهتمًا بمعرفة المزيد من المعلومات عن زوروا موقعنا عالم المعرفة

طرق لتخفيف المعاناة في الغربة

  • التركيز على الهدف الذي هاجرت من أجله، وهي الحصول على وظيفة أفضل لتحسين الوضع الاقتصادي،
  • وقد تساعد الوظيفة في تطوير الفرد وإكسابه خبرات جديدة.
  • بناء علاقات وصداقات جديدة مع المحيطين سواء في مكان العمل أو الجيران من شأنه أنّ يخفف من الآلام الغربة، ويكسب الفرد فرصة في التعرف على الآخرين وثقافتهم.
  • الصبر والانشغال بالتفاعل مع الأشخاص المحيطين الذي يساعد في التخفيف من المعاناة.
  • التواصل المستمر مع الأهل عن طريق استخدام وسائل الاتصال الحديثة التي توفر للفرد رؤية الأهل بالصوت والصورة، ويكون هذا التواصل بالحدود الطبيعية.
  • 6)    التخلص من القلق والوساوس والأفكار غير العقلانية، مثل القلق بشأن الأهل أو تعرض أحد منهم لمكروه.
  • الإيمان بأنّ هذه المشاعر طبيعة تزول مع الوقت.

نصائح و طرق لتخفيف المعاناة في الغربة

  1. جرب طهو وجبة من بلدك الأم، أو استمع إلى موسيقى من بلدك، واتصل بكافة أصدقائك.
  2. اذهب في رحلة وابدأ باستكشاف مكان إقامتك الجديد مع صداقاتك الجديدة أو حتى بمفردك.
  3. الانخراط في الروتين وهذا الروتين يمكن أن يكون أي شيء بدءاً من التمرين بانتظام إلى احتساء القهوة والمعجنات بشكل دائم.
  4. العثور على مكان مألوف.
  5. اقضِ على الملل لتجنب شعور الغربة.
  6. يمكن الاطمئنان على عائلتك من وسائل التواصل الاجتماعي
  7. مقابلة ناس جدد لعدم شعورك بالغربة.
  8. كلما كثر عدد الأشخاص في دائرتك الاجتماعية كلما قضيت على شعورك بالغربة.
  9. قم بدعوة أهلك وأصدقائك لزيارتك.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى